okaz_online@
أفصحت مصادر عراقية، أن التحالف الشيعي يخطط لإعادة نائب الرئيس العراقي رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي إلى رئاسة الحكومة خلفا لحيدر العبادي، ضمن تفاهمات واتفاقات سياسية بين القوى الشيعية. وذكرت المصادر ذاتها لـ«عكاظ»، أن رئيس التحالف الوطني الشيعي عمار الحكيم سيتخلى عن رئاسة التحالف لصالح المالكي. وقالت إنه تم الاتفاق بين قوى الكتل السياسية داخل التحالف الوطني بأن يكون المالكي رئيسا للتحالف خلفا لعمار الحكيم، مضيفة أن إعطاء ولاية ثانية للحكيم أمر متروك للمالكي، والذي بدوره لن يعطي الحكيم الولاية الثانية ليكون منفردا بالاجتماع في الترشح لمنصب رئاسة الوزراء. وكان رئيس التحالف الوطني عمار الحكيم قد طالب «الأربعاء»، قادة التحالف بالبدء بإجراءات اختيار رئاسته القادمة من الآن. من جهة أخرى، أعلنت الاستخبارات العراقية أمس (الجمعة)، مقتل مفتي «داعش» عبدالله البدراني في ضربة لأماكن تجمعات التنظيم في حي الرفاعي بالجانب الأيمن من الموصل، مؤكدةً مقتل عدد من عناصره. وأضافت في بيان، أن الضربات أسفرت عن مقتل مفتي «داعش» الشرعي عبدالله البدراني، والإرهابي عبدالرحمن طالب الملقب بـ«أبوعبيدة» مسؤول ديوان الجند في التنظيم الإرهابي، وهو عربي الجنسية، والإرهابي إبراهيم عوني الحيالي الملقب أبو بارق المسؤول الأمني لداعش في حي الرفاعي.
أفصحت مصادر عراقية، أن التحالف الشيعي يخطط لإعادة نائب الرئيس العراقي رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي إلى رئاسة الحكومة خلفا لحيدر العبادي، ضمن تفاهمات واتفاقات سياسية بين القوى الشيعية. وذكرت المصادر ذاتها لـ«عكاظ»، أن رئيس التحالف الوطني الشيعي عمار الحكيم سيتخلى عن رئاسة التحالف لصالح المالكي. وقالت إنه تم الاتفاق بين قوى الكتل السياسية داخل التحالف الوطني بأن يكون المالكي رئيسا للتحالف خلفا لعمار الحكيم، مضيفة أن إعطاء ولاية ثانية للحكيم أمر متروك للمالكي، والذي بدوره لن يعطي الحكيم الولاية الثانية ليكون منفردا بالاجتماع في الترشح لمنصب رئاسة الوزراء. وكان رئيس التحالف الوطني عمار الحكيم قد طالب «الأربعاء»، قادة التحالف بالبدء بإجراءات اختيار رئاسته القادمة من الآن. من جهة أخرى، أعلنت الاستخبارات العراقية أمس (الجمعة)، مقتل مفتي «داعش» عبدالله البدراني في ضربة لأماكن تجمعات التنظيم في حي الرفاعي بالجانب الأيمن من الموصل، مؤكدةً مقتل عدد من عناصره. وأضافت في بيان، أن الضربات أسفرت عن مقتل مفتي «داعش» الشرعي عبدالله البدراني، والإرهابي عبدالرحمن طالب الملقب بـ«أبوعبيدة» مسؤول ديوان الجند في التنظيم الإرهابي، وهو عربي الجنسية، والإرهابي إبراهيم عوني الحيالي الملقب أبو بارق المسؤول الأمني لداعش في حي الرفاعي.